كيف تحافظ داكوتا جونسون على لياقتها أثناء التصوير

وهي تلعب دور بطلة ريجنسي آن إليوت في دور جين أوستن إقناع (الآن على Netflix) ، كيف استعدت داكوتا جونسون جسدها وعقلها لهذا الدور؟ لجأت إلى المدرب الشخصي Luke Worthington ، الذي ساعدها في تحقيق هدفين رئيسيين في الفترة التي سبقت التصوير وأثناءه. يقول ورثينجتون: “أولاً ، أرادت أن تكون في حالة جيدة للفيلم” مجلة فوج. “وثانيًا ، أرادت أيضًا الاستمتاع بالفوائد العقلية للحفاظ على نظام التمارين خلال جداول التصوير المزدحمة.”

بينما لم يتطلب الأمر تحولًا كبيرًا لداكوتا لتلعب شخصية مثل هذه – بالكاد تحولت ليلي جيمس إلى باميلا أندرسون – نعلم جميعًا قوة الشعور بالثقة والقوة في أجسادنا. لذلك ، حدد ورثينجتون جدولًا زمنيًا للتدريبات – 80 دقيقة ، أربع مرات في الأسبوع (في المتوسط) في AMP الرياضي في Marylebone – والتي “كان لها أساس القوة” ، كما يوضح. “لكن داكوتا تحب رفع معدل ضربات قلبها وتشعر وكأنها مارست تمرينًا ، لذلك كان علي أن أصنع هيكلًا يناسبها.”

شكل ذلك سلسلة من الدوائر الصغيرة في كل تمرين – جزء علوي واحد ، وآخر أسفل الجسم وتمرين أساسي واحد – مما يحافظ على حركتها طوال الوقت ، مع “عدم الراحة بين التمارين”. يقول ورثينجتون: “من الواضح أن العضلات استراحت ، لكن هذا استفاد من تأثير التحويلة الوريدية”. يحدث تأثير التحويل الوريدي عندما يعمل نظام القلب والأوعية الدموية بجهد أكبر ، حيث يتعين عليه نقل الدم من الجزء العلوي إلى الجزء السفلي من الجسم ، وذلك بفضل التمارين في أطراف مختلفة من الجسم. بمعنى آخر ، حركة الجزء العلوي من الجسم ، تليها حركة الجزء السفلي من الجسم.

خلال الجزء الأخير من التمرين ، ركزت Johnson و Worthington بشكل خاص على المناطق التي أرادت العمل فيها ، والتي كانت عادةً عضلات المؤخرة وعضلات البطن. يقول ورثينجتون: “لقد قمنا بالكثير من تمارين عضلات الساق الواحدة ، والتي تميل إلى تسهيل التركيز على العضلات المحددة التي يحاولون العمل بها”. “تمارين أخرى خاصة بالألياف التي استخدمناها كثيرًا هي تمارين الضغط على الفخذ بساق واحدة ، وخطف الورك TRX والرافعة المميتة للساق الواحدة.” في هذه الأثناء ، بالنسبة إلى عضلات البطن ، قام جونسون بعمل حراقات TRX ، وقطع خشبية للكابلات ولفائف بزاوية باستخدام عجلة أب ، وكلها خلقت شكلاً عند الخصر ، بينما شحذ أيضًا شكل V أسفل السرة.